رؤيتنا هي أن نكون كلية لغات معترف بها دوليا، توفر تعليما عالي الجودة في مجال دراسات اللغة والأدب والترجمة، وتسعى لتخريج طلبة مؤهلين تأهيل عال، قادرين على منافسة خريجي الجامعات العالمية في سوق العمل. تسعى كلية الدراسات اللغوية في الجامعة العربية المفتوحة إلى أن تكون مركزا أكاديميا مرموقا، يعمل على نشر مختلف أشكال المعرفة ذات الصلة بمجالات مهارات اللغة الإنجليزية واللغويات والأدب والترجمة باستخدام أحدث أساليب التدريس التي تجعل الدارس محور ارتكاز العملية التعليمية. - تقديم برامج تعليمية عالية الجودة عبر المجالات اللغوية والأدبية والثقافية للغات العالمية المستهدفة التي تتبناها عمادة الدراسات اللغوية.
- توفير فرص للنمو الملائم والفعال لجميع الأفراد - بغض النظر عن السن والخلفية - الذين يسعون إلى تحسين مهاراتهم اللغوية والتواصلية والأدبية والثقافية والتحليلية المتعلقة باللغات التي يختارون التخصص فيها.
- تنويع وتحديث المسارات المطروحة في التخصص اللغوي الواحد، وتمكين الطلبة من التركيز على والاختيار من ليس فقط المجالات داخل اللغة المستهدفة نفسها ولكن أيضا في المجالات ذات الصلة ، مثل الترجمة ، والاتصال الجماهيري ، والسياحة ، والكتابة الصحفية ، الخ.
- إجراء البحوث الأصيلة من بين التخصصات الرئيسية المطروحة من قبل عمادة الدراسات اللغوية بما يتماشى مع أفضل المعايير الدولية، وذلك بهدف تحسين التعلم في برامج عمادة الدراسات اللغوية من جهة، والمعرفة المتقدمة من جهة أخرى.
- جذب المدرسين الأكثر تأهيلاً والتزاما، خصوصا أولئك الذين يتمتعون بالكفاءة في مختلف أساليب التعلم المدمج، والذين يعملون كميسرين فاعلين للتعلم الذي يجعل الدارس محور ارتكاز العملية التعليمية.
- بناء علاقات ثنائية عتيدة مع مجموعة مختارة من المؤسسات المعنية باللغة والأدب والثقافة داخل المجتمعات التي تعمل فيها فروع عمادة الدراسات اللغوية.
- تعزيز التعاون الإقليمي والدولي مع كليات ذات رؤية ورسالة وأهداف مماثلة.
- احترام التنوع في قبول الطلاب وتعيين المعلمين.
- تشجيع الابتكار والتميز.
- إعطاء الأولوية للتعليم المستقل، لا سيما على مستوى الإنترنت.
- تسليط الضوء على مساهمة الأمة العربية الإسلامية في اللغة واللغويات والأدب والثقافة.
- استيعاب وتقدير المساهمات العالمية في المجالات التي تتبناها عمادة الدراسات اللغوية.
- تمكين الطلبة من بناء شخصياتهم ومساعدتهم على تنمية الثقة بأنفسهم من خلال تبني تدابير وأدوات تمكنهم من التقدم.
- المراجعة المستمرة لخطط الدراسة وطرق التقييم بغية الارتقاء بالعملية التعليمية.
- السعي لإيجاد شركاء إقليميين ودوليين متميزين.
- تعزيز التفاهم والاحترام بين الثقافات.